(إنا لله وإنا إليه راجعون) بقلب مليئ بالحزن والايمان بقضاء الله.. توفت إلى رحمة الله اختي غادة صبري صباح اليوم في حادث اليم… ربتا يرحمها ويدخلها فسيح جناته..
غاده
كلمة السفير “جمال طه”
اختطفها الموت بصورة مفاجأة، فى حادث أليم، ابنة خالتي Ghada Sabry، تلك الأم الشابة الجميلة الودودة التي تشع حيوية وبهجة، تضفيها على المكان أينما وجدت.
كانت صورها في ذلك التجمع العائلي صبيحة يوم شم النسيم تؤكد أنها في القلب من تلك العائلة الجميلة.. فقد كان لقاء وداعها.
الحادث البشع فرض على الانسان التجمد في موضعه، لا يدري هل حقا عليه أن يصطف بين المتلقين للعزاء، أم أن يكون واحدا من المعزيين.. لكن النفس أبت الا أن تظل صامتة، منكفأة على نفسها، فى اللا شىء.
لقد سرقتنا سنوات العمر، اختطفت وجوها كثيرة غالية، انفطر القلب ويتمنا غياب الأم والأب، ذُبِحنا برحيل أخوة، وأوجعنا فراق كبار السن وعشرتهم الطيبة.. ما بقي بعد غياب كل هؤلاء أياما ثقيلة موحشة، لم تكتف بذلك، بل أذاقتنا الحزن الأسود على الشباب.. ألم مختلف ووجيعة أشد وأقسي.
وأنتى يا غادة Ghada Sabry لروحك السلام.. لروحك السلام
A word from Amina
Gone but not forgotten. You will be missed my sweet sister. I will miss our sometimes long “English all the time “ talks when sometimes we don’t even really get each other. May your soul rest in peace in the abode of our Lord Almighty 🤲🏼🙏🏼Till we meet again. I would as well wanted to take this opportunity to thank each and everyone of you who showed us your sympathy in this very saddening moment. We are indeed very lucky to have all of you as our family.God bless each and everyone of you 🤲🏼🙏🏼